🔥 سجل غير مسبوق لدرجات الحرارة في عام 2025  

1. يناير 2025: الأحرّ في تاريخ يناير

  • سجّل يناير 2025 أعلى درجة حرارة في التاريخ المسجل، بمتوسط عالمي بلغ 13.23 °C، أي بفارق +0.79 °C مقارنة بفترة 1991–2020، وبـ+1.75 °C فوق المستوى ما قبل الصناعي The Guardian+15World Meteorological Organization+15The Guardian+15mint+3climate.copernicus.eu+3Reddit+3.



  • هذا الشهر هو الثامن عشر من بين آخر 19 شهرًا تجاوزت فيها الحرارة عتبة 1.5 °C فوق ما قبل الثورة الصناعية Met Office+9World Meteorological Organization+9mint+9.

  • 2. السجل السنوي 2024: تجاوز 1.5 °C للمرة الأولى

    3. التوقعات: استمرار الحرارة غير الطبيعية

    • تحذر المنظمة العالمية للأرصاد من احتمال استمرار أو تكرار شهور أو سنوات حرارية قياسية خلال الأعوام الـ5 القادمة، مع احتمالية 80% لتجاوز درجات حرارة 2024، و86% لدرجة حرارة تزيد عن 1.5 °C فوق العتبة ما قبل الصناعية World Meteorological Organization.

    • هذا يدل على أن الحرارة القصوى قد تصبح هي القاعدة وليس الاستثناء.

    4. التأثيرات البيئية المباشرة

    • نشرات الطقس تُظهر حالات حرارة قصوى تتراوح ما بين موجات حر المبكرة في الجنوب وآثار ندرة المياه وجفاف التربة.

    • يُتوقّع أن يؤدي هذا الوضع إلى تزايد موجات الجفاف، حرائق الغابات، وتراجع الغطاء الثلجي والجليدي على القمم القطبية وارتفاع مستويات البحار.

    5. لماذا هذا مهم؟

    • بضع درجات إضافية فقط يمكن أن تؤدي إلى فوضى مناخية مثل أمطار غزيرة، موجات جفاف، وتغير أنماط الزراعة، مع تأثيرات خطيرة على صحة الإنسان والأنظمة البيئية.

    • هذا الواقع يؤكد على أن اتفاقية باريس ليست مجرد هدف نظري، بل ضرورة لضبط انبعاثات الكربون من الوقود الأحفوري.


    الخلاصة

    لقد دخلت الأرض مرحلة جديدة من التغير المناخي الشديد، حيث أصبحت الحرارة الشديدة تسجل أرقامًا قياسية بشكلي متزايد. تجاوزنا عتبات حارقة طويلة الأمد مثل 1.5 °C، الأمر الذي يضع الكرة في ملعب العالم لاتخاذ إجراءات سريعة وفعالة على نطاق عالمي.ض

    2. السجل السنوي 2024: تجاوز 1.5 °C للمرة الأولى

    3. التوقعات: استمرار الحرارة غير الطبيعية

    • تحذر المنظمة العالمية للأرصاد من احتمال استمرار أو تكرار شهور أو سنوات حرارية قياسية خلال الأعوام الـ5 القادمة، مع احتمالية 80% لتجاوز درجات حرارة 2024، و86% لدرجة حرارة تزيد عن 1.5 °C فوق العتبة ما قبل الصناعية World Meteorological Organization.

    • هذا يدل على أن الحرارة القصوى قد تصبح هي القاعدة وليس الاستثناء.

    4. التأثيرات البيئية المباشرة

    • نشرات الطقس تُظهر حالات حرارة قصوى تتراوح ما بين موجات حر المبكرة في الجنوب وآثار ندرة المياه وجفاف التربة.

    • يُتوقّع أن يؤدي هذا الوضع إلى تزايد موجات الجفاف، حرائق الغابات، وتراجع الغطاء الثلجي والجليدي على القمم القطبية وارتفاع مستويات البحار.

    5. لماذا هذا مهم؟

    • بضع درجات إضافية فقط يمكن أن تؤدي إلى فوضى مناخية مثل أمطار غزيرة، موجات جفاف، وتغير أنماط الزراعة، مع تأثيرات خطيرة على صحة الإنسان والأنظمة البيئية.

    • هذا الواقع يؤكد على أن اتفاقية باريس ليست مجرد هدف نظري، بل ضرورة لضبط انبعاثات الكربون من الوقود الأحفوري.


    الخلاصة

    لقد دخلت الأرض مرحلة جديدة من التغير المناخي الشديد، حيث أصبحت الحرارة الشديدة تسجل أرقامًا قياسية بشكلي متزايد. تجاوزنا عتبات حارقة طويلة الأمد مثل 1.5 °C، الأمر الذي يضع الكرة في ملعب العالم لاتخاذ إجراءات سريعة وفعالة على نطاق عالمي.





تعليقات